The-Place-Retreats_About_Hero-Image.jpg
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

من نحن

قصة إنشاء منتجعات ذا بليس

تُعد منتجعات ذا بليس وجهة علاجية فاخرة حائزة على عدة جوائز عالمية، تركز على تحقيق التوازن الشامل بين العقل والجسد والروح. تأسست عام 2015 على يد المعالج النفسي الشهير جان-كلود شالميه وفريقه العالمي من الخبراء، وقد نجح المنتجع في إحداث تحول عميق في حياة مئات العملاء من مختلف أنحاء العالم، عن طريق توجيههم في رحلاتهم الشخصية نحو اكتشاف أفضل نسخة من أنفسهم.

 

الموقع

يقع المنتجع في قلب جزيرة بالي في إندونيسيا، حيث يمتد كواحة رائعة الجمال بتصميم فاخر مستوحى من الطراز الإنجليزي الكلاسيكي، يتناغم فيه الفن الأوروبي مع لمسات آسيوية مميزة. توفر منتجعات ذا بليس بيئة آمنة وملهمة للضيوف لبدء رحلتهم نحو التحول الحقيقي في حياتهم.يمتد المنتجع على مساحة تزيد عن 7,000 متر مربع، ويضم: 15 غرفة للضيوف مصممة بشكل فريد، بالإضافة إلى 6 غرف علاجية متخصصة، و4 مسابح، بين حدائق استوائية غنّاء، مع 2 شالا لليوغا، ومساحات مشتركة واسعة، وعيادة طبية متكاملة داخل المنتجع.

 

أنت محور اهتمامنا

في منتجعات ذا بليس، نحن نضعك في قلب كل ما نقدمه. خدماتنا مصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتك الفردية، حيث نمزج بين الدعم النفسي وأساليب العلاج الشمولي، إلى جانب التغذية، اللياقة البدنية وعلاجات الجسد.نحن لا نؤمن بمبدأ "مقاس واحد يناسب الجميع" في مسار العافية؛ لذلك نصمم لكل ضيف برنامجًا فريدًا يتطور مع رحلته العلاجية ويُبنى بعناية وفقًا لمتطلباته الخاصة.مجالات خبرتنا تشمل: التطوير الشخصي والمهني، علاج الإرهاق النفسي والجسدي، معالجة الحزن والفقدان، علاج الاكتئاب والقلق، الشفاء العاطفي ومعالجة الصدمات النفسية، الدعم في التعافي من الإدمان، علاج اضطرابات الشخصية، تعزيز الصحة والعافية الشاملة.بالإضافة إلى برامجنا الفردية، نقدم أيضًا برامج علاجية مخصصة للأزواج، العائلات، وكذلك برامج متقدمة في التدريب القيادي.

 

انضم إلينا في أحد أفضل منتجعات التعافي النفسي في العالم

ينطلق ضيوفنا في رحلة تغغير نفسي عميقة يقودها جان-كلود شالميه وفريقه العلاجي المتميز، من خلال مزيج متكامل من العلاج النفسي والدعم النفسي الطبي والعلاجات الشمولية، مثل: اليوغا، وتمارين التنفس العميق، والعلاج التكاملي، والوخز بالإبر اليابانية، واتسو، ومساج وعلاج الجسم بأسلوب إيسالن، تشي كونغ الطبي، بالإضافة إلى برامج اللياقة البدنية والتغذية، والعلاج الهيكلي رولفينغ، والعلاج التقويمي العظمي، وتطوير التوازن الذاتي – التانترا، رفلكسولوجي القدم، عولاج مصفوفة الأنسجة العميقة، والعلاج الصوتي الشاماني، وتنشيط الدان تيان، وتدليك الوجه العلاجي، والتطوير التأملي. 

 
 
 
 
 

نحن لا نعتمد أسلوب البرامج العلاجية الثابتة، لكن نؤمن بتخصيص البرامج العلاجية بحسب كل حالة

 
 
 
 
 
 
 

رسالة من مؤسس منتجعات ذا بليس


جان كلود شالميه

مؤسس منتجعات ذا بليس

رجل مسن مبتسم ذو نظارات وشعر أبيض، يرتدي قميصاً أزرق فاتح بأزرار فوق قميص أبيض، ويقف في ممر حديقة خضراء مورقة.

يمكننا جميعًا أن نتفق على أن فترة ما بعد الجائحة كانت مرحلة استثنائية مليئة بالصعوبات والتحديات في الحفاظ على صحتنا النفسية. لقد أبهرتمونا – أنتم عملاؤنا الكرام – بطيبتكم وتفهمكم وصبركم، بينما كنا نتجاوز مرحلة الانتقال من الجلسات العلاجية الحضورية إلى الجلسات العلاجية عبر الإنترنت، والعودة اليوم إلى الجلسات المباشرة داخل المنتجعات.

ومع نجاحنا في الانتقال إلى واقع ما بعد الجائحة، فإننا نتطلع بكل شغف إلى الترحيب بكم من جديد شخصيًا في منتجعات ذا بليس، هنا في بالي الساحرة. لقد توسّعنا لنقدّم لكم إقامة فاخرة حائزة على جوائز، لتجربة شاملة لعلاج الجسد والعقل، عبر 15 غرفة إقامة راقية، ومجموعة من العلاجات الجديدة، ومعالجين إضافيين، وفريق طبي متخصص، إضافة إلى نهج أكثر دقة وعمقًا لتلبية احتياجاتكم خلال إقامتكم، مع مسار مبتكر ومُلهم نحو “عقل سليم في جسد سليم"

لقد تغيّر العالم وتغيرت الحياة بشكل كبير، ولكن هناك أمر واحد لم يتغيّر: فريقي وأنا هنا لنصمم لكم رحلات علاجية فاخرة ومصمّمة خصيصًا لكم، مع لمسة شخصية ودعم إنساني أصبحا اليوم أكثر أهمية من أي وقت مضى.

نحن هنا من أجلك، لنرافقك في تطوير ذاتك والتعافي العاطفي واكتشاف نفسك من جديد وبناء عادات صحية راسخة. برامجنا العلاجية النفسية موجّهة نحو النتائج، لكنها في الوقت ذاته تمنحك تجربة مريحة ومجددة للنفس وراعية لروحك.

سواء اخترت الانضمام إلينا لمدة 7، 10، 14، 21 أو 30 يومًا، أو لإقامة علاجية طويلة، الرجاء السماح لفريقي ولي أن نساعدك في إعادة الاتصال بذاتك الحقيقية، ولتكن على طبيعنك دائماً.

جان كلود شالميه

ما هو الاحتراق النفسي وأنواعه؟

تنتج متلازمة الاحتراق النفسي عن تراكم ضغوط العمل والحياة على مدى فترة من الزمن حتى يصل الشخص إلى حالة من الإرهاق، مما يؤثر على الصحة النفسية والجسدية.

يمر الاحتراق النفسي بعدة صور مختلفة، ولكل نوع منها تأثيره الخاص على الصحة النفسية والجسدية. ومن أبرز هذه الأنواع:
1. الاحتراق النفسي الناتج عن العمل المفرط
يحدث عندما يندفع الشخص للعمل بلا توقف في سبيل النجاح، متجاهلاً حدود طاقته وصحته وحياته الشخصية. في هذه الحالة، يصبح الإنجاز أولوية مطلقة حتى لو كان على حساب الراحة والعلاقات الاجتماعية.2. الاحتراق النفسي الناتج عن غياب التحدياتيظهر هذا النوع عندما يشعر الفرد بالملل أو بعدم التقدير في عمله. غياب فرص التعلم أو التطور المهني قد يؤدي إلى الانسحاب، والسخرية من المهام، وتجنب تحمل المسؤوليات.3. الاحتراق الناتج عن الإهمال أو العجزيظهر عند الإحساس بعدم القدرة على مواكبة المسؤوليات أو إنجاز المهام بالشكل المطلوب. يرتبط هذا النوع بما يعرف بمتلازمة المحتال، حيث يشكك الشخص في كفاءته وإنجازاته، ما يعمّق شعوره بالإحباط.4. الاحتراق المزمن (المعتاد)وهو أخطر أشكال الاحتراق النفسي، إذ يتحول التعب الجسدي والعقلي إلى حالة مزمنة تترافق مع الحزن وتغيرات في السلوك. في بعض الحالات، قد يتطور الأمر إلى اكتئاب وأفكار انتحارية، وهنا يصبح طلب المساعدة أمراً ضرورياً لا يحتمل التأجيل.


جورجيانا، برنامج الأزواج

شاركت مع زوجي في برنامج للأزواج في منتجعات ذا بليس... يا لها من تجربة رائعة ومكان مذهل أتاح لنا فرصة إعادة التواصل ليس فقط مع بعضنا البعض، بل أيضًا مع ذاتنا الأصيلة.إنه مكان استثنائي يوفر بيئة آمنة وهادئة تساعدك على النمو كفرد، وإعادة اكتشاف ما هو مهم بالنسبة لك حقًا. تتنوع العلاجات المقدمة من جلسات اليوغا إلى جلسات العلاج النفسي... إنها بالفعل رحلة لاكتشاف الذات.


مارك، برنامج الإقامة الطويلة

عندما وصلت إلى منتجعات ذا بليس كنت بلا هدف انتظر النهاية. لقد خضت صراعاً مع مشكلات نفسية وعاطفية امتدت لثلاثة عقود دون أن أرى لها نهاية، وكنت قد استنفدت كل الطرق للتعافي. كنت متعباً ومستعداً للاستسلام.ثم التقيت بجان كلود، ومنذ اللقاء الأول قررت أن أمنح نفسي فرصة أخرى وسجلت في هذا البرنامج العلاجي. أن أصف التجربة بأنها "غيرت حياتي" لا يفيها حقها. منتجعات ذا بليس منحتني مساحة آمنة لأعيد لملمة نفسي، وأواجه شياطيني في بيئة أستطيع أن أنتصر فيها.ما يقدمه هذا المكان ليس مجرد تغيير بسيط، بل تحول عميق يتطلب رغبة قوية والتزامًا أكبر برحلة التغيير واكتشاف الذات، لكن النتائج تستحق أكثر مما تتخيل.اليوم، أعيش من جديد وأختبر الفرح، وهو شعور لم أعرفه منذ أن كنت طفلاً. ولهذا، سأبقى ممتناً إلى الأبد.


بروك، برنامج الإقامة الطويلة

لطالما كنت من الأشخاص الذين يرهقون أنفسهم بالتفكير في كل قرار صغير (وما زلت أحيانًا حتى الآن)، لذلك أعتقد أنه من اللافت أنني خلال أقل من 24 ساعة من اكتشافي لـ منتجعات ذا بليس عبر الإنترنت، كنت قد حجزت تذكرتي لإقامة لمدة أسبوعين.أمضيت أسابيع أبحث عن مكان يتيح لي الابتعاد قليلا للتركيز على نفسي. قرأت عن عدد لا يحصى من المنتجعات ومراكز إعادة التأهيل حول العالم التي تركز على الصحة النفسية، والتي كنت أبحث عنها بشدة، لكن لم أجد أي مكان يضم كل ما أحتاجه. لم أرغب فقط في خوض تجربة يوغا تقليدية، فقد كنت أرغب حقا في العمل على نفسي بعمق، وفي الوقت نفسه لم أكن أرى أن مراكز إعادة التأهيل التي تركز على الصحة النفسية تناسبني تماما.وصلت إلى مرحلة أعطيت فيها نفسي يومًا واحدًا فقط لأتخذ قرارًا، ولو كان الحل لا يناسبني كليا، ثم وبفضل القدر وجدت منتجعات ذا بليس في تلك الظهيرة من يوم الإثنين.لا أعلم إن كنت أستطيع أن أفي هذا المكان حقه بالكلمات، لكنه بالفعل سحرٌ خالص. ربما الكلمة الوحيدة التي كنت أستخدمها لوصف "السحر" قبل تجربتي هنا كانت حين أتحدث عن المكان الذي يُلقّب بـ "أكثر الأماكن سحرًا على الأرض"، ديزني… لكن بعد منتجعات ذا بليس، أقول لديزني: حان وقت التنحي جانباً.


أولغا، برنامج الإقامة الطويلة

حجزت في البداية إقامة لمدة شهر في منتجعات ذا بليس العام الماضي – وانتهى بي الأمر بالبقاء أربعة أشهر كاملة. لقد كانت التجربة كل ما كنت أتمناه… وأكثر بكثير.كنت حينها حديثة الترمل، أتعافى من علاج السرطان، وأحمل في داخلي سنوات من الحزن المكبوت. جئت في نية أن أستريح وأستعيد عافيتي، لكن ما وجدته كان التربة الأكثر خصوبة لنموي الشخصي – عودة إلى ذاتي الحقيقية التي كنت أحبها، لكنها كانت مختبئة لدرجة أنني بالكاد أعترف بوجودها.قادني جان كلود لفهم المعنى الحقيقي لحب الذات وأهمية تلبية احتياجاتي الخاصة. وهذا وحده كان كفيلاً بأن يغير حياتي. عدت مؤخرًا لأخذ استراحة علاجية ولأعيد التواصل معه ومع الفريق، وسألت نفسي: ما الذي يجعل هذا المكان مميزًا إلى هذا الحد؟ وبعد التأمل، أدركت أن الجواب يكمن في الإحساس العميق بالطمأنينة والأمان الذي يخلقه جان كلود. جلساتي معه كانت مصدر فرح وتركتني بفهم أعمق وتعاطف أكبر مع تجربتي الإنسانية ومع الأشخاص في حياتي.هذا الشفاء العاطفي قادني لاتخاذ التغييرات الضرورية في حياتي، وبعد عام تقريبًا أشعر أن كل شيء بات أكثر خفة وسهولة. فريقه من المعالجين العالميين أعادوا اتزان جسدي وعقلي في ظروف بدت لي أحيانًا وكأنها إلهام سماوي. استعدت طاقتي من خلال العلاجات المدهشة مثل: الروفينغ، التدليك، الوخز بالإبر، دان تيين، الواتسو، التانترا والعلاجات الشفائية، إلى جانب جلسات اليوغا اليومية مرتين في اليوم. كنت أشعر بقوتي تعود وبحالتي المزاجية تتحسن أسبوعًا بعد آخر.الدعم الذي قدمه هذا الفريق المذهل من المعالجين والطاقم المحب فريد من نوعه ولا يمكن الاستهانة به. كانت فرصة مشاركة الضحك، الأحضان، الدموع الشافية، الفرح والأمل معهم ومع الضيوف الآخرين جزءًا من الحياة اليومية هناك، سواء أثناء الوجبات، في المسبح أو على فنجان قهوة. وهناك كوّنت صداقات عميقة وغير متوقعة حملتها معي إلى حياتي خارج المكان.لقد وجدت النعمة، الراحة العميقة، والصداقة في منتجعات ذا بليس. كانت التجربة الأكثر كشفًا وتغذية للروح التي منحتها لنفسي على الإطلاق. شكرًا لك يا جان كلود، وشكرًا للفريق… سأعود من جديد.


ماري لين، برنامج الإقامة الفردية

وسط الكم الهائل من العروض العالمية التي تدّعي تقديم علاجات شافية… كان العثور على جان كلود وفريقه الاستثنائي من المعالجين تجربة غيرت حياتي وأثرت فيها بعمق.من لحظة التواصل الأولى مع جان كلود وفريقه، مرورًا بالوصول والإقامة وحتى المتابعة بعد مغادرتي، كانت كل تفاصيل الرعاية، واللطف، والاهتمام، والمرافقة الداعمة مصممة بشكل شخصي لا مثيل له – دقيقة، راقية، واستثنائية في كل جانب.الرؤى المذهلة، التدرج الذكي لمراحل التعافي، والإحساس الدائم بأنني بين أيادٍ أمينة جعلت هذه الإقامة شاملة وفعّالة بشكل يفوق الوصف. الطريقة الرقيقة والذكية التي كُشفت بها طبقات الصدمات الجسدية دعمتني بشكل شمولي في رحلتي ما بعد الصدمة نحو الرعاية الذاتية والشفاء.جميع أفراد الفريق كانوا يعرفون تمامًا كيف يتناغمون مع احتياجاتي، وكيف يعدّلون ويدفعون خطوات علاجي لتحقيق نتائج استثنائية. لا يوجد مكان آخر يمكنني أن أوصي به أكثر من منتجعات ذا بليس.

 
 
 
 
 
 
 
 

تعرّف على المجلس الاستشاري

تعرّف على فريق العمليات

  • ديوا كيتوت راكا سويادنيا، المدير العام لشركة The Place Retreats

    ديوا كيتوت راكا سويادنيا

    المدير العام

  • ريكا، مدير العمليات في ذا بلاس ريتريتس

    ريكا

    مدير العمليات

  • ديفي، رئيسة الممرضات في "ذا بلاس ريتريتس

    ديفي

    رئيس الممرضين

  • جولي، منسق النقل في ذا بلاس ريتريتس

    جولي

    منسق النقل